الجوائز

حصلت الجزيرة الإنجليزية على جائزة أفضل فيلم تلفزيوني من قبل منظمة العفو الدولية عن وثائقي "أفغانستان: لا وطن للنساء"، ضمن سلسلة "101 إيست".

حازت الحملة التسويقية "اسمع قصة الإنسان" لقناة الجزيرة الإنجليزية على جائزة "الأفضل على الإطلاق" من "ريد دوت" في فئة تصاميم الاتصالات. واشتهرت "ريد دوت" دوليا بوصفها رمزا للتميز بمجال التصميم، وتمنح سنويا في ألمانيا منذ عام 1955. وحملة "اسمع قصة الإنسان" هي أول حملة عالمية تعبر عن الهوية المؤسسية لقناة الجزيرة الإنجليزية، وهي من تصميم مؤسسة "ميماك أوغلفي".

توجت قناة الجزيرة بلقان في أكتوبر/تشرين الأول 2015 بجائزة "يوتلسات تي في" الأوروبية كأفضل قناة في فئة "اختيار الجمهور" بالعاصمة الإيطالية روما، وتم اختيارها من بين أكثر من مئة قناة في 27 دولة.

فازت شبكة الجزيرة الإعلامية بجائزة "سابري" المرموقة للعلاقات العامة، تقديرا للحملة الدولية التي أطلقتها للإفراج عن الزملاء الصحفيين بيتر غريستي وباهر محمد ومحمد فهمي وعبد الله الشامي ومحمد بدر. وتعدّ هذه الجائزة الثانية من نوعها التي تفوز بها الحملة، بعد حصدها الجائزة الذهبية عن منطقة أوروبا والشرق والأوسط وآسيا والباسيفك.

فاز موقع الجزيرة أميركا في أكتوبر/تشرين الأول 2015 بثلاث من جوائز "أيبي" التي تقدمها مؤسسة "إديتور أند ببليشور" المتخصصة في تقييم أداء الصحافة الإلكترونية ومواقع الإعلام الجديد في أميركا، وتقدم سنويا جوائز في 31 فئة مختلفة. وحصدت القناة ثلاث جوائز: أفضل تغطية إخبارية، وأفضل تغطية إخبارية مصورة، وأفضل مشروع إبداعي.

حصلت الجزيرة الإنجليزية على جائزتين ضمن جوائز الجمعية الوطنية للصحفيين الأميركيين الأصليين: جائزة أفضل قصة إخبارية لبرنامج "جدول القطران"، وأفضل قصة إنسانية عن وثائقي "قصة مياه هافاسوباي".

حازت الجزيرة الإنجليزية على الجائزة الكبرى لنادي المراسلين الأجانب في هونغ كونغ عن وثائقي "حرب على السحرة" ضمن سلسلة "101 إيست".

نالت الجزيرة الإنجليزية جائزتين ضمن جوائز "وان وورلد ميديا" عن وثائقي "الدار البيضاء تنادي"، ضمن سلسلة "الشاهد" (ويتنس)، وجائزة أخرى عن وثائقي "قراصنة الصيد".

حصد الإعلان الترويجي "سوريا.. مأساة القرن" جائزة برونزية من "بروماكس بي دي أي"، المؤسسة الرائدة في مجال جوائز التسويق التلفزيوني والترويج والتصميم الفني.

حصدت الجزيرة أميركا الجائزة البرونزية عن فئة الإعلانات أو الحملات الخاصة بالتقارير الإخبارية أو برامج الفعاليات، وذلك عن إعلانها الترويجي الخاص بحملة إطلاق سراح موظفي الجزيرة "ماذا لو لم يعرفوا؟ وجاءت هذه الجوائز ضمن جوائز "بروماكس بي دي أي".

حصل برنامج "ليسنينغ بوست" بالجزيرة الإنجليزية على الجائزة الذهبية عن فئة الإخراج الفني والتصميم (باقة ترويج البرامج الإخبارية)، وذلك ضمن جوائز "بروماكس بي دي أي" في يونيو/حزيران 2015.

حصد موقع ريمكس فلسطين التفاعلي جائزتين بحفل جوائز الإعلام الرقمي في يونيو/حزيران 2015.

حصلت الجزيرة الإنجليزية على جائزتي الإبداع التقني والفريق التقني المبدع لموقع "ريمكس فلسطين" من القمة العالمية للإعلام الإلكتروني في لندن، كما حصل برنامج "بطاقة عن يوغي" على جائزة أفضل استخدام للصور الفوتوغرافية.

نالت الجزيرة الإنجليزية جائزة الإنتاج الوثائقي ضمن جوائز محمد أمين الأفريقية للإعلام، عن وثائقي "ليبيريا.. العيش مع إيبولا".

حصلت الحملة الدولية لشبكة الجزيرة للإفراج عن صحفييها الذين اعتقلوا في مصر على جائزة "سايبر" الذهبية الخاصة بمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، والمنظمة من قبل دورية "هولمز ريبورت" الرائدة في مجال العلاقات العامة.

فازت الجزيرة أميركا في مايو/أيار 2015 بجائزة "Overseas Press Club Awards" عن أفضل تغطية، ثم جائزة "ديفد كابلان" عن تقرير خاص بغزة. كما فازت الجزيرة أميركا بجائزتين عن برنامجي "فرغسون يتحدث في السياسة" و"غلوريا تتحدث إلى الجزيرة".

حصلت الجزيرة الإنجليزية على عدد من الجوائز لسلسلة "101 إيست" بمهرجان نيويورك، وكان الذهب من نصيب وثائقيات: "عودة السحلية الملك" و"صيادو الدلفين" و"الرصاصات الطائشة، بينما كان البرونز من نصيب وثائقي "نحن نبني هذه المدينة". كما حصل ستيف شاو على جائزة أفضل مقدم أخبار.

حصدت شبكة الجزيرة الإعلامية أربع جوائز ضمن جوائز التميز التي تنظمها القمة الإعلامية العالمية، وذلك خلال حفل تكريمي أقيم في العاصمة الصينية بكين في مارس/آذار 2015. وشارك في المسابقة نحو 1400 عمل من 450 مؤسسة إعلامية عبر العالم، وفازت الجزيرة بالعدد الأكبر من الجوائز الفعلية والتكريمية للقمة.

حصدت حلقة "معركة الأمعاء الخاوية" من برنامج فلسطين تحت المجهر، للمخرج الفلسطيني أشرف المشهراوي، على الجائزة الأولى في مهرجان الأفلام الوثائقية الدولي في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، وذلك عن فئة الفيلم الوثائقي المتوسط.

منحت الجمعية الملكية للتلفزيون في بريطانيا جائزتها المرموقة لمراسل قناة الجزيرة الإنجليزية بيتر غريستي وزميليه محمد فهمي وباهر محمد.

نال موقع الجزيرة نت المركز الأول بين المواقع الإخبارية الإلكترونية العربية، والرابع بين أفضل خمسة مواقع إلكترونية تم اختيارها بجائزة الشيخ سالم العلي للمعلوماتية في الكويت.

حصد موقع الجزيرة الإنجليزية الجائزة الذهبية ضمن جوائز جمعية المراسلين الصحفيين بالأمم المتحدة لأفضل تغطية، وذلك عن تغطية خاصة بالصومال، كما حازت الجزيرة الإنجليزية الجائزة البرونزية لأفضل تغطية عن برنامج خاص بسيرلانكا.

فاز برنامج "101 إيست" الذي تبثه الجزيرة الإنجليزية بجائزة فريق الأخبار المثالي بالدول النامية، وذلك ضمن جوائز قمة الإعلام العالمية بالعاصمة الصينية بكين.

فاز برنامج خطوط الصدع (فولت لاينز) بجائزة إيمي الدولية عن حلقة "هايتي في زمن الكوليرا".