الجوائز

فازت شبكة الجزيرة الإعلامية بـ11 جائزة ذهبية وست جوائز فضية وبرونزيتين في مهرجان نيويورك الدولي للتلفزيون في أبريل/نيسان 2016. كما نالت جائزة الأمم المتحدة الشرفية عن السلسلة الوثائقية التفاعلية "حياة مع وقف التنفيذ"، التي فازت كذلك بميدالية مقدمة من مكتب الأمم المتحدة للمعلومات (UNDPI)، إضافة إلى الجائزة الذهبية لمهرجان نيويورك عن فئة الأخبار على الإنترنت.

فاز مقهى الجزيرة الإعلامي بجائزة مجلة "فاكت" المتخصصة في تصنيف المطاعم والمقاهي.

فاز وثائقي "هايتي في زمن الكوليرا" ضمن برنامج "فوت لاين" بجائزة بيبودي، والوثائقي إنتاج مشترك بين الجزيرة الإنجليزية والجزيرة أميركا.

فازت "+AJ" بجائزتين من جوائز "ويبي" الرقمية عن تغطية أزمة اللاجئين في أوروبا.

فازت حملة "لنسمع قصص الناس" التسويقية التي أطلقتها القناة بجائزتين ذهبية وفضية من جوائز بروماكس الأوروبية المرموقة عن فئة التسويق والحملات الإعلانية، وذلك في مارس/آذار 2016. وتعدّ جوائز بروماكس مقياسا لتصنيف أفضل الحملات التسويقية وأعمال الدعاية التلفزيونية. وحملة "لنسمع قصص الناس" أول حملة عالمية تعبّر عن الهوية المؤسسية لقناة الجزيرة الإنجليزية.

فازت الجزيرة بخمس جوائز بمهرجان "دبي لينكس" عن الحملة التسويقية "نحن الجزيرة".

نالت "+AJ" جائزة شورتي لأقوى حضور على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن عام 2015.

تقدم مركز الجزيرة للدراسات للمرتبة الخامسة بين أكثر مراكز الفكر والدراسات تأثيرا بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفق "المؤشِّر العالمي لمراكز البحوث لسنة 2015". ويأتي هذا التقدم بعد ثلاثة أعوام متتالية احتل فيها المركز المرتبة السادسة ضمن قائمة تنافسية من مراكز الدراسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تضم أكثر من خمسمئة مركز.

فاز الصحفي بقناة الجزيرة الإنجليزية أندرو توماس بجائزة أمير موناكو ألبير الثاني وجمعية المراسلين الصحفيين بالأمم المتحدة عن تغطيته لقضية التغيير المناخي.

فاز برنامج "101 إيست" بجائزة أفضل برنامج يناقش الأحداث الجارية في مهرجان جوائز تليفزيون "ATA" لعام 2015. كما فاز الزميل ستيف تشاو بجائزة أفضل مقدّم لبرامج الأحداث الجارية. ودشن مهرجان جوائز تلفزيون آسيا عام 1996، وهو أكبر وأشهر مهرجان إعلامي في آسيا لتقدير أعمال البرامج والإنتاج والأداء التليفزيوني.

حصدت قناة الجزيرة الإنجليزية جائزة "إيمي" لأفضل برنامج وثائقي لفيلم "سقوط عمال المناجم" ضمن سلسلة "الشاهد" (ويتنس).

حصدت الجزيرة الإنجليزية جائزة أفضل وثائقي من الجمعية الدولية للإنتاج التلفزيوني عن تحقيق "الأجنحة المكسورة - 787"، الذي أنتجته وحدة التحقيقات الاستقصائية.

حاز قطاع التكنولوجيا والعمليات في شبكة الجزيرة الإعلامية على جائزتين من جوائز "برودكاست برو" التلفزيونية لعام 2015 التي يقدمها اتحاد إذاعات الدول العربية، وذلك خلال حفل أقيم في دبي.

حصلت الجزيرة الإنجليزية على جائزة أفضل فيلم تلفزيوني من قبل منظمة العفو الدولية عن وثائقي "أفغانستان: لا وطن للنساء"، ضمن سلسلة "101 إيست".

حازت الحملة التسويقية "اسمع قصة الإنسان" لقناة الجزيرة الإنجليزية على جائزة "الأفضل على الإطلاق" من "ريد دوت" في فئة تصاميم الاتصالات. واشتهرت "ريد دوت" دوليا بوصفها رمزا للتميز بمجال التصميم، وتمنح سنويا في ألمانيا منذ عام 1955. وحملة "اسمع قصة الإنسان" هي أول حملة عالمية تعبر عن الهوية المؤسسية لقناة الجزيرة الإنجليزية، وهي من تصميم مؤسسة "ميماك أوغلفي".

توجت قناة الجزيرة بلقان في أكتوبر/تشرين الأول 2015 بجائزة "يوتلسات تي في" الأوروبية كأفضل قناة في فئة "اختيار الجمهور" بالعاصمة الإيطالية روما، وتم اختيارها من بين أكثر من مئة قناة في 27 دولة.

فازت شبكة الجزيرة الإعلامية بجائزة "سابري" المرموقة للعلاقات العامة، تقديرا للحملة الدولية التي أطلقتها للإفراج عن الزملاء الصحفيين بيتر غريستي وباهر محمد ومحمد فهمي وعبد الله الشامي ومحمد بدر. وتعدّ هذه الجائزة الثانية من نوعها التي تفوز بها الحملة، بعد حصدها الجائزة الذهبية عن منطقة أوروبا والشرق والأوسط وآسيا والباسيفك.

فاز موقع الجزيرة أميركا في أكتوبر/تشرين الأول 2015 بثلاث من جوائز "أيبي" التي تقدمها مؤسسة "إديتور أند ببليشور" المتخصصة في تقييم أداء الصحافة الإلكترونية ومواقع الإعلام الجديد في أميركا، وتقدم سنويا جوائز في 31 فئة مختلفة. وحصدت القناة ثلاث جوائز: أفضل تغطية إخبارية، وأفضل تغطية إخبارية مصورة، وأفضل مشروع إبداعي.

حصلت الجزيرة الإنجليزية على جائزتين ضمن جوائز الجمعية الوطنية للصحفيين الأميركيين الأصليين: جائزة أفضل قصة إخبارية لبرنامج "جدول القطران"، وأفضل قصة إنسانية عن وثائقي "قصة مياه هافاسوباي".

حازت الجزيرة الإنجليزية على الجائزة الكبرى لنادي المراسلين الأجانب في هونغ كونغ عن وثائقي "حرب على السحرة" ضمن سلسلة "101 إيست".

نالت الجزيرة الإنجليزية جائزتين ضمن جوائز "وان وورلد ميديا" عن وثائقي "الدار البيضاء تنادي"، ضمن سلسلة "الشاهد" (ويتنس)، وجائزة أخرى عن وثائقي "قراصنة الصيد".

حصد الإعلان الترويجي "سوريا.. مأساة القرن" جائزة برونزية من "بروماكس بي دي أي"، المؤسسة الرائدة في مجال جوائز التسويق التلفزيوني والترويج والتصميم الفني.

حصدت الجزيرة أميركا الجائزة البرونزية عن فئة الإعلانات أو الحملات الخاصة بالتقارير الإخبارية أو برامج الفعاليات، وذلك عن إعلانها الترويجي الخاص بحملة إطلاق سراح موظفي الجزيرة "ماذا لو لم يعرفوا؟ وجاءت هذه الجوائز ضمن جوائز "بروماكس بي دي أي".

حصل برنامج "ليسنينغ بوست" بالجزيرة الإنجليزية على الجائزة الذهبية عن فئة الإخراج الفني والتصميم (باقة ترويج البرامج الإخبارية)، وذلك ضمن جوائز "بروماكس بي دي أي" في يونيو/حزيران 2015.