تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • English
  • العربية
  •  
  •  
الرئيسية شبكة الجزيرة الإعلامية

شبكة عالمية

play

مباشر

Main navigation

  • من نحن
    • قصتنا
    • الرؤية
    • الرسالة
    • القيم
    • رحلتنا
    • جولة افتراضية
    • ميثاق الشرف المهني
    • المعايير التحريرية
    • دليل السلوك المهني
  • قيادة الشبكة
  • شبكتنا
  • وجوه
    • الإخبارية
    • الإنجليزية
    • مباشر
    • بلقان
  • الجوائز
  • فعاليات
  • بيانات صحافية
  • المزيد
    • منشوراتنا
    • فيديو
    • أسئلة متكررة
    • الدليل التعريفي
    • شهداؤنا
play

مباشر

د.مصطفى سواق يدعو قادة العالم إلى إطلاق سراح جميع الصحفيين المعتقلين

نشرت في: 03 مايو 2020
  • شارك
  • facebook
  • twitter
  • WhatsApp

أكتب إليكم اليوم لتسليط الضوء على الوضع السيئ الذي يعيشه زميلنا المعتقل في مصر محمود حسين، وعدد كبير من الصحفيين الآخرين المعتقلين في السجون في دول أخرى، في وقت يشهد فيه العالم انتشاراً وبائياً لجائحة كوفيد-19.

وفي خضم هذه الأزمة الصحية الاستثنائية تدعو الجزيرة جميع الحكومات التي تعتقل صحفيين إلى الإفراج عنهم فوراً، واتخاذ إجراءات عاجلة لوقف الكارثة الصحية التي ستحدث إن لم تقم بإجراءات احترازية لحماية هؤلاء الصحفيين من انتشار هذا الوباء.

 إن الظروف الصحية المزرية التي يعيش فيها المعتقلون في سجون مصر المكتظة تجعلهم عرضة أكثر من غيرهم للإصابة بفيروس "كوفيد-19". وبالتالي، نخشى أن يؤدي استمرار احتجازهم إلى مأساة وشيكة.

واليوم يكافح الصحفيون في جميع أنحاء العالم للوصول إلى الخبر، ونقل المعلومات الموثوقة إلى الناس، في ظل التقييد والاستهداف المباشر الذي يتعرضون له في بعض البلدان، والمخاطر الصحية التي تواجههم بسبب انتشار مرض كورونا.

وفي إحصائية نشرتها منظمة مراسلون بلا حدود، في مارس/آذار 2020، بلغ عدد الصحفيين المحتجزين في العالم 320 صحفياً، أغلبهم في الصين ومصر والمملكة العربية السعودية وتركيا، وتشمل هذه الأرقام 202 صحفي محترف، و107 صحفيين مواطنين، و17 من العاملين في وسائل الإعلام.

وما زالت الحكومة المصرية تواصل حملتها القمعية ضد العاملين في المجال الإعلامي، وتصنف ضمن أكثر الدول انتهاكا لحرية الصحافة. وفي العام الماضي، أفادت لجنة حماية الصحفيين أن هناك عددا كبيرا من الصحفيين ما زالوا رهن الاعتقال في سجون مصر دون محاكمة.

إن ما تعرضت له شبكة الجزيرة الإعلامية وصحافيوها يعتبر مثالا بارزا على حملة السلطات المصرية ضد حرية التعبير وحقوق الصحفيين، فزميلنا الصحفي محمود حسين محتجز منذ أكثر من 1200 يوم بتهم لا أساس لها.

إن التهديد المتزايد الذي يمثله انتشار فيروس "كوفيد – 19"، والظروف غير الإنسانية التي يعتقل فيها الصحفيون في بعض البلدان، تضع المجتمع الدولي أمام مسؤولية كبرى للضغط على جميع الحكومات للإفراج عن الصحفيين المحتجزين ظلما، والدعوة إلى تعزيز قيم حرية التعبير وحماية حقوق الصحفيين.

وكما تعلمون، اتخذت بعض الحكومات مؤخرا خطوات للإفراج عن السجناء لتخفيف الاكتظاظ في الزنازين. ونحثكم على الانضمام إلينا للمطالبة بالإفراج الفوري عن زميلنا محمود حسين وجميع الصحفيين الآخرين المسجونين في جميع أنحاء العالم.

إننا في شبكة الجزيرة الإعلامية ملتزمون بالوقوف إلى جانب كل الصحفيين المعتقلين في أي بلد، وسندافع عن حقهم في العمل بحرية واستقلالية. ونؤمن بأنه لا ينبغي اضطهاد أي صحفي أو سجنه أو تخويفه بسبب قيامه بواجبه المهني، ويجب أن تولى المنظمات الدولية والحكومات اهتماماً أكبر لسلامة الصحفيين لأن حرية التعبير ليست ترفا، بل ضرورة ومطلب أساسي لدعم قيم الديمقراطية.

د.مصطفى سواق

المدير العام بالوكالة

بيانات صحافية

No results found.

من نحن

  • من نحن
  • الأحكام والشروط
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة ملفات تعريف الارتباط
  • التفضيلات
  • وظائف شاغرة

تواصل معنا

  • تواصل معنا
  • أعلن معنا
  • ترددات البث
  • جدول البث
  • بودكاست

قنواتنا

  • الجزيرة الإخبارية
  • الجزيرة الإنجليزية
  • وحدة تحقيقات الجزيرة
  • الجزيرة مباشر
  • الجزيرة الوثائقية
  • الجزيرة البلقان
  • عربي AJ+

شبكتنا

  • مركز الجزيرة للدراسات
  • معهد الجزيرة للإعلام
  • تعلم العربية
  • مركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسان
  • منتدى الجزيرة
 

جميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية